لماذا لا يمنعني بعد الانفصال؟

لماذا لا يمنعني بعد الانفصال؟.

كم منكم لا يعرف ماذا يفكر في حبيبتك السابقة؟

“هو / هي يتصل بي ولا يأتي عندما نحدد موعدًا” ، “إنه / هي يتجنبني وهو في النهاية راضٍ جدًا عن صمت الراديو” ، “لقد حجبني على الشبكات الاجتماعية” ، “التقينا ولكن لقد ظل باردًا “،” يريد حبيبي السابق رؤيتي مرة أخرى … لماذا؟ »،« بكيت أمام حبيبي السابق ، فهل هذا مدمر؟ »، …

الكثير من الأسئلة التي دفعتني اليوم لكتابة هذا المقال الذي آمل أن يمنحك القليل من البلسم في قلبك ويجعلك تفهم أنه أثناء الانفصال ، حتى محرضه يمكن أن يعاني من تداعيات اختياره. ويندم على الموقف.

عندما تمر بمرحلة انفصال ، من الصعب دائمًا أن تكون موضوعيًا وأن تأخذ في الاعتبار مشاعر الشخص الآخر.

بعد كل شيء ، نحن نعاني من خطأنا وهذا الألم يعمينا.

لكن الانفصال ظاهرة لها آثار نفسية كبيرة.

كما ذكرت في أعمال أخرى ، فإن المشاعر لا تطير مثل طائر ينطلق من قفصه.

هناك العديد من الأشياء التي لا تعرفها عن حبيبتك السابقة ، بدءًا بما يفكر فيه حقًا عنك … من يدري ، ربما يفكر حبيبك السابق ” لقد انفصلت ولكني أشعر بالألم ” أين ” لقد انفصلت ولكني أفتقده »!؟

بغض النظر عن الأمور الصغيرة ، هل تعلم أنه من الممكن تحديد فرصك في استعادة حبيبتك السابقة خلال دقيقتين؟

بفضل اختبار تم تطويره بواسطة فريق الخبراء لدينا ، ستتمكن من الوصول إلى نتائج ونصائح مخصصة لاسترداد حبك.

سيسمح لك اختبارنا الفريد أيضًا بالوصول إلى تدريب مجاني بقيادة أنطوان ، وهو محتوى غير منشور سيتم إرساله إليك مباشرةً عبر البريد الإلكتروني ، أو حتى للحصول على موعد مع أحد مستشارينا.

إذن ، ما الذي تنتظره لتولي مسؤولية استعادتك؟

وهذا ، بغض النظر عما قد يعرضه هو أو هي في الوقت الحالي.

حبيبي السابق لا يتحمل طفلنا أو أي شيء آخر. الترجمة: ضاع ، مرتبك. كيف أفعل ؟

1. ما لا يخبرك به حبيبك السابق: هو / هي يفكر بك دائمًا

نعم نعم ، أعلم ، لا يبدو الأمر كذلك دائمًا ، لكن حبيبتك السابقة لا تزال موجودة فيه مساحة مخصصة لك.

الشخص الذي لديه بصمتك ، ذكرياتك المشتركة ، مشاريعك.

بغض النظر عن وحشية الانفصال وما قد يقال أو يُفعل (غالبًا ما تتجاوز الكلمات التفكير ، فأنا لا أعلمك أي شيء).

هل نسيت ذلك؟ لا ؟ فلماذا هو / هي قد صدمك تمامًا؟

لقاء شخص آخر لا يغير حقائق المشكلة بأي شكل من الأشكال: فأنت دائمًا موجود هناك ، في مكان ما ، في حياته.

حقيقة أن حبيبك السابق لا يلتقط هاتفه ليخبرك وأنه يجرؤ على تأكيد العكس لن يغير شيئًا.

تتم مقارنة حبيبتك السابقة باستمرار بـ الشخص الذي يعمل كمرجع للحب: أنت !

إن تطور علاقته الرومانسية مع شخص آخر ليس عاملاً حاسماً.

فقط ضع في اعتبارك ذلك التواجد في أفكاره لصالحك !

هذا ما سيخلق النقرة عندما ترى حبيبتك السابقة مرة أخرى بعد تغيير سلوكك ومظهرك بشكل جذري.

2. ما لا يخبرك به حبيبك السابق: هو / هي يريدك أن تثبت جدارتك

إذا كنا في JRME نصر بانتظام على أهمية التركيز على حياتك بعد الانفصال ، فإن السبب بسيط.

لا شعوريًا يريد حبيبك السابق أراك في ضوء جديد.

هو / هي ترغب في العثور على شخص يتمتع بصفاتك (وإلا لن يتشكل الزوجان في المقام الأول) ، ولكن من لديه هذا الشيء القليل الإضافي الذي لا يمكنه تحديده حقًا.

يأتي هذا النقص بلا شك من العادة والروتين الذي يستقر على المدى الطويل في الزوجين أو من المشاحنات المتكررة.

من خلال إدراك كيف تحتاج إلى التطور واتخاذ الإجراءات فعليًا ، فأنت تستجيب لهذه الرغبة العميقة وغير المعترف بها من حبيبك السابق لرؤيتك ترتدي هالة جديدة تمامًا وإشراقًا لا مثيل له. الرياضة والدراسات والتحولات … لا تبخل على عوامل المفاجأة التي ستعطيها بعض القيمة المضافة لشخصيتك.

إذا كنت أستخدم مصطلحًا تجاريًا ، فهذا لأنه في مكان ما ، يجب عليك ذلك “بيع” صورتك لجذب حبيبتك السابقة مرة أخرى في شباكك.

كل شيء سيكون دقيقًا حتى لا يظهر نقصًا في الشخصية: فأنت لا تتغير من أجل حبيبتك السابقة ، بل أنت تتغير من أجل نفسك ، بدافع استعادة من تحب.

هناك فرق حقيقي!

3. ما لا يخبرك به حبيبك السابق: هو / هي يحلم برغبتك مرة أخرى

على الرغم من وجود نقاط سلبية أدت إلى الانفصال وحقيقة أن الاتصال قد تخلخل إلى حد كبير ، إلا أن الأمل لم يضيع بعد.

في مكان ما من الأحداث ربما فقد حبيبتك السابقة جوهر العلاقة الرومانسية: الانجذاب الجسدي.

هذا لا علاقة له بعدم التوافق المزعوم أو تدهور حالتك المورفولوجية.

هذه ببساطة مسألة نفسية: نحن دائمًا نشتهي ما ليس لدينا ولا نقدر ما لدينا بما يكفي.

لإشعال هذه الشعلة ، يجب أن تتأكد من أنك أصبحت مرغوبًا مرة أخرى.

كيف ؟ بالضبط توقف عن التركيز عليه / عليها.

الشخص الحزين والاكتئاب ليس جذابًا.

عد إلى ما كنت عليه قبل أن تقابل حبيبتك السابقة.

أعد اكتشاف بهجتك وقدرتك على الاستمتاع باللحظة الحالية.

أعلم أن القول يبدو أسهل من الفعل …

وأنا لا أقترح أن يحدث ذلك في غضون دقائق. ولكن لكي يتم ملاحظتك مرة أخرى ، عليك أن تعيش!

اخرج ، قابل الناس ، اختبر قوتك في الإغواء.

4 – لماذا يريد حبيبي السابق رؤيتي مرة أخرى؟

” حبيبي السابق لم يعد يتصل بي بعد الآن وبين عشية وضحاها ، صديقي السابق يريد رؤيتي مرة أخرى ! »

هذا الموقف كلاسيكي تمامًا ، وغالبًا ما يحدث بعد فترة من الغياب أو الصمت يعتبره الشخص السابق “خطيرًا” (ومن هنا جاءت قوة صمت الراديو).

في علم النفس ، “يريد حبيبي السابق رؤيتي مرة أخرى يمكن تفسيره على أنه “أنا متردد وأود أن أعرف ما إذا كنت قد اتخذت القرار الصحيح”.

كن حذرًا ، فقد يعني أيضًا “أنا أفضل ، أنا مستعد لرؤيتك مرة أخرى”.

يطرح علينا العديد من JRMIst السؤال التالي في التعليقات أو في التدريب أو في منتدى JRME: كيف أعرف إذا كان حبيبي السابق يتألم ؟ »

هذا السؤال مشروع لأنه بعد قضاء شهور أو حتى سنوات معًا ، يجد الشخص الذي غادر صعوبة في تخيل شريكه السابق سعيدًا وبدون حنين إلى الماضي.

عادي ! ما لم يكن لديه قلب من الحجر ، يجب أن يعاني زوجك السابق من الموقف من حيث المبدأ.

تكون المغادرة أحيانًا أكثر صعوبة من تركها.

لماذا ا ؟ الأمر بسيط للغاية: الشخص الذي يغادر يجب أن يتخذ قرارًا ويتحمله حتى النهاية ، يجب أن يظل نشطًا.

لمن بقي له الحق في البكاء ، والشكوى لأصدقائه ، ونحو ذلك. كل شيء شرعي وأبسط في النهاية.

المعاناة مختلفة ولكنها حقيقية جدًا لكل شريك (اقرأ مقالنا عن الاكتئاب الرومانسي بعد الانفصال).

ماذا لو لم يعد حبيبي السابق؟

لا تصاب بالهلع !

إذا انفصل ، فذلك لأنه احتاج إلى وقت ، لذلك من الطبيعي تمامًا ألا يعود إليك في البداية.

لكي يعود حبيبك السابق ، سيتعين عليك التأكد من إعادته باستخدام طريقة أو أكثر من الطرق التي نقدمها على الموقع.

إذا كنت أحد هؤلاء JRMists الذين أخبرونا ” ينظر إليّ حبيبي السابق ولكنه لا يتحدث معي »في الحفلات أو في العمل ، لا تقلق ، فهذا يعني أن حبيبك السابق في مرحلة الملاحظة: لذلك فهو / هي ليس غير مبال بشخصك!

استعد برفق لاستردادك الرومانسي ، يجب أن ينجح في أي وقت من الأوقات!

وبالنسبة لأولئك الذين لا يزالون متشككين (على سبيل المثال ، طُرح علي السؤال “كيف يمكنني معرفة ما أفعله إذا لم يكن لدينا اتصال”) لمعرفة ذلك لا يزال حبيبك السابق مهتمًا بطريقة أو بأخرى بما يحدث في حياتك، وهذا بطريقة مباشرة أو غير مباشرة (أصدقاء مشتركون ، شبكات اجتماعية دون الحاجة بالضرورة إلى استخدام حسابه الشخصي ، أو عائلته ، أو معارفه المهنية ، أو أصدقاء أصدقائه ، وما إلى ذلك).

في الختام ، أود أن أؤكد أنه بين الدموع والحجج هناك حقيقة يكافح الكثير من الناس للتعرف عليها: حبيبتك السابقة تراقبك ، وتفكر دائمًا في علاقتك الرومانسية السابقة.

لذا بدلاً من رؤيتها على أنها نهاية العالم ، حاول إعادة تنشيط نفسك ورؤية الانفصال كدعوة لتصبح أفضل ولكي أعد إحياء الحب الذي كان موجودًا بينك وبين حبيبتك السابقة !

يجب قراءة المقالات:

أنطوان بيتافين

قبل المغادرة ، ماذا عن معرفة فرصك في استعادة حبيبتك السابقة؟

تتيح لك نتيجة هذا الاختبار أخيرًا معرفة من أين تبدأ في إعادة الاستيلاء.

احصل على نتيجتك في وقت قياسي مع هذا الاختبار الذي طوره فريق الخبراء لدينا.

هل كان المقال مفيداً؟شاركه مع أصدقائك ولا تنسى لايك والتعليق